في نهاية الثمانينيات شهد المشهد الثقافي المصري فاجعة كبرى بخبر رحيل الكاتب القاص يحيي الطاهر عبد الله ، الذي رحل عن عالمنا في ال 9 من ابريل
وإلي الآن مازلت استمتع بقراءة الكاتب الكبير يحيى الطاهر عبد الله على فترات متباعدة، ولا أنكر أنني قرأته إلي الآن تقريبا فوق الأربع مرات