خلال أعمال نجيب محفوظ وحواراته وأفكاره هذا الصراع العنيف ما بين عوالم الفلسفة وتشابكات قضاياها، وبين عوالم الأدب والكتابة وفنون القول
وزاد من ارتباطي به أنني لم أعرف في حياتي وسيلة أخرى للكتابة غير القلم، فلم أستخدم الإلة الكاتبة مثلا، ولا استبدلت القلم بعد ذلك بالكمبيوتر