رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

ريم وبربري.. سر اختفاء الثنائي الشهير

ريم وبربري
ريم وبربري

حسم الثنائي ريم وبربري، خبر انفصالهما، والذي تصدر اليومين الماضيين التريند، وذلك بعد انتشار أخبار تفيد بانفصالهما، وذلك بسب غيابهما عن متابعيهم لمدة أكثر من شهر عبر "إنستجرام"، و6 أشهر على "يوتيوب".

ونشر ريم وبربري، مقطع فيديو وهما يرقصان في إحدى السهرات الليلة، وكتب الثنائي على الفيديو: (السوشيال ميديا: ريم وبربري انفصلوا، ريم وبربري: "مشهد الرقص")، كما كتب أيضًا: "سمعنا الخبر زينا زيكوا والله"، ساخرين من هذه الشائعة.

وبلغت مشاهدات مقطع الفيديو الخاص بنفي خبر انفصالهما أكثر من نصف مليون مشاهدة خلال ساعات، ليظل خبر انفصالهما أو نفيه محل اهتمام متابعيهم، وسط اتهامات بتسبب عمد الغياب لتحقيق مزيد من الشهرة والمشاهدات.

السعودية المكان 

وكان آخر ظهور للثنائي ريم وبربري على منصة "تيك توك"، قبل 5 أشهر أكدا فيه سفرهما إلى السعودية استعدادا لموسم "الجيمرز"، وهو الأمر الذي أرجع المتابعين له سبب الغياب.

@reemandbarbary دلوقتى الخمس ساعات مبقتش كفايه🤣#esportsworldcup #futureofesports @Gamers8_EN @Gamers8 Esports @Gamers8_AR @موسم الجيمرز Esports ♬ original sound - Reem وBarbary

ورغم شهرتهما كـ"بلوجرز"، إلا أن نبأ انفصالهما حقق المزيد لهما من الشهرة، ومزيد من المتابعين، وأصبح القاصي والداني يهتم بمعرفة حقيقة انفصالهما، وظلت أنباء انفصالهما متداولة لمدة أيام، حتى خرجا ريم وبربري عن صمتهما، ونشرا فيديو توضيحي يرد على حقيقة انفصالهما.

ولاقى مقطع الفيديو الذي نشره الثنائي ريم وبربري العديد من الانتقادات وعلامات الاستفهام، حيث اندفع المتابعون في كيل الاتهامات لهما، بالسعي لركوب الترند عبر كسب تعاطف المتابعين.

ريم وبربري

واشتهرا الثنائي ريم وبربري، على مواقع التواصل الاجتماعي بمحتواهم الكوميدي والترفيهي، إذ بدأت قصة حبهما وهما في عمر 19 عامًا حيث جمعتهم رياضة "الباركور" والتي كانت سبب في نشأ قصة صداقة مقربة لحوالي عامين، حتي انتهت بإعجاب وزواج بعد الكثير من الصعوبات والمعوقات التي اجتزها الثنائي في النهاية وتزوجوا.

والجدير بالذكر أن تغيب الثنائي ريم وبربري تسبب في أن يبحث رواد التواصل الاجتماعي عن حقيقة انفصالهما حيث توقفا عن تقديم أي محتوى خلال تلك الفترة، وهو الأمر الذي اعتبره المتابعون غير معتاد أو طبيعي، خاصة أنهم كانوا يشاركون محتواهم بشكل يومي.