ديفيد لامى: يجب أن يجلس أحزاب المعارضة والحكومة لـ"يتحدثوا معًا" بشأن حرب غزة
قال المتحدث باسم المعارضة الخارجية البريطانية "ديفيد لامي" إن أحزاب المعارضة وحكومة المملكة المتحدة يجب أن "يتحدثوا معًا" بشأن الحرب في غزة "لإرسال إشارة قوية".
وقال لامي للمشرعين في وستمنستر: أسمع الوزير يقول إن مجرد الدعوة إلى وقف إطلاق النار لن يؤدي إلى حدوث ذلك، لكن الدعوة إلى وقف إطلاق النار لن تؤدي أيضًا إلى إرباك رغبتنا المشتركة في وقف القتال، وليس استئنافه.
دعوات لوقف إطلاق النار من خلال الحروب
وأضاف هل يمكننا أن نتحدث معًا، كما فعلنا بشأن أوكرانيا، فإن كلماتنا ستشكل ضغوطًا وترسل إشارة قوية مفادها أنه يمكننا، لمرة واحدة، أن نضع اللعبة السياسية جانبًا، ونجتمع كحكومة والمعارضة الرسمية للاتفاق على موقف مشترك حتى نتمكن من طرح حل سياسي، بيان يدعو إلى وقف إنساني فوري لإطلاق النار.
كما أصبحت مسألة ما إذا كان السياسيون يدعون إلى وقف إطلاق النار أو وقف مؤقت للقتال في غزة مشحونة سياسيًا في المملكة المتحدة، وردًا على لامي، قال الوزير بالحكومة أندرو ميتشل إن موقف لامي قريب من موقف الحكومة.
وقال: لقد كنا واضحين للغاية، ونحن نحاول التفاوض، على وقف فوري حتى نتمكن من إخراج الرهائن وإيصال المساعدات التي نحن في أمس الحاجة إليها، مما يؤدي إلى وقف مستدام لإطلاق النار.
وفي السياق ذاته، ذكرت رويترز أن إشعار حكومة المملكة المتحدة يظهر أنها أضافت خمسة تصنيفات جديدة بموجب نظام العقوبات على إيران وواحدة بموجب نظام العقوبات على اليمن.
كما أن إطلاق صافرات الإنذار لاختراق طائرات العدو في شمال إسرائيل.
ونشر إيمانويل فابيان، المراسل العسكري لتايمز أوف إسرائيل، أن بعض الإنذارات تدق بالقرب من جبل ميرون، حيث تعرضت المنشأة العسكرية الإسرائيلية مؤخرًا لهجوم بوابل من صواريخ حزب الله من لبنان.
