إبراهيم عبدالمجيد: الرواية مثل السينما.. وهناك ضرورة للتجديد والتطوير فى كتابتها
قال الروائي الكبير إبراهيم عبدالمجيد إن الكتابة شكل من أشكال الإبداع، فهى ليست مقالات سياسية أو كتب ومواعظ، فأرى عشرات الروايات عن دور الأب ودور المرأة، لكن كل هذا لا يمثل الرواية.
أضاف عبدالمجيد، خلال ندوة "الرواية العربية إلى أين؟" بمركز اللغة العربية والثقافة العربية التابع لجامعة القاهرة، أن كتابة الحكاية ليست حكيًا مباشرًا، وهذا الرائج حاليًا، خاصة في فئة الشباب.
ولفت إلى أهمية التطوير والتجديد في كتابة الرواية: آمنت بالتجديد، وهو ما سعيت إليه في "المسافات" حيث بها الكثير من الأساطير والحكايات، كلما كنت أكتب فيها أقول وجدتها وجدتها.
واعتبر عبدالمجيد أن الرواية هى مثل السينما والمشاهد السينمائية، وكشف الكاتب الكبير عن نوعية الكتب التي يحب قراءتها حاليا وهي الكتب الفكرية.
جاء ذلك خلال فعاليات ندوة "الرواية العربية إلى أين؟" التي يقدمها الروائي الكبير إبراهيم عبدالمجيد ويدير الحوار إيهاب المداح، بحضور الناقد الكبير محمود عبدالشكور ومحمد الشماع.
